Helping The others Realize The Advantages Of الابتزاز العاطفي



هل تعتذر باستمرار لشريكك، حتى لو لم تفعل شيئًا خاطئًا؟ هل تعتذر باستمرار عن سلوكه؟ هل تشعر بالخوف على سلامتك إذا لم تمتثل للمطالب؟ هذه من علامات الابتزاز العاطفي.

نحن نستحق الأفضل بالتأكيد، ونستحقُّ أن نكون مستقلين وأحراراً، وغير خاضعين للابتزاز والاستغلال العاطفي؛ لذلك سنسلِّط الضوء في هذا المقال على الابتزاز العاطفي، وطريقة اكتشافه، ومراحله وأشكاله، وطريقة علاجه والتخلِّص منه لنعود أحراراً من جديد؛ فتابعوا معنا ما سنطرحه في السطور التالية:

التهديد بالعواقب: إذا لم تستجب لمطالب الشخص المبتز قد يهدد باتخاذ إجراء معين مثل إنهاء العلاقة أو حرمانك من شيء تحبه

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

المعانون: هذا الأسلوب يعتمد المبتز به على إظهار عدم الرضا عن الشخص الأخر،

من أجل تحقيق أهداف وتوقعات مختلفة من الطفل. تربية الطفل في جو عائلي حيث توجد منافسة بين الإخوة والأخوات.

إن الابتزاز العاطفي يعني أن يهددك أحد الأشخاص المقربين إليك بأنه سوف يعاقبك أو أنك سوف تعاني إن لم تنصاع لما يريده.

الابتزاز العاطفى يهدف إلى دفع الضحية للقيام بأشياء لا تريدها أو لا توافق عليها من خلال إثارة مشاعرها بشكل مقصود لتحقيق مكاسب شخصية أو تحقيق رغبات معينة فهو شكل من اضغط هنا أشكال التلاعب النفسي الذي يستخدمه شخص ما للتحكم أو الضغط على شخص آخر عن طريق استغلال مشاعره، خصوصًا مشاعر الخوف أو الذنب أو الحب

تلقى الشخص أحد أشكال الابتزاز العاطفي من الوالد ، أو الحب المشروط من قبل الأم ،

الطلب: يعد أول مرحلة ويطلب فيها الشخص من شخص أخر القيام ببعض الأمور، ومن الممكن أن يكون هذا الطلب بصورة مباشرة، أو بصورة غير مباشرة.

يختار المبتز الخوض في المناقشات بهذه الطريقة. الآن ، لديك خيار لمواصلة الامتثال ، أو كسر الحلقة. 

هذا النوع من التبعية يجعل الشخص يفقد استقلاليته العاطفية تصبح الضحية معتمدًا على المبتز عاطفيًا، حيث يبدأ في اتخاذ قراراته بناءً على توقعات الشخص الآخر أو خوفًا من خسارته 

نعم، تستحق أنفسنا الكثير من البذل في سبيلها؛ ذلك لأنَّها المحرك الأساسي لكلِّ أمرٍ في الحياة.

اقرأ: ماهي إدارة الذات و ماهي الطرق التي تساعد علي إدارة الذات

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *